الأحد، 14 سبتمبر 2025

لحفظ القرآن الكريم فوائد كثيرة ،نذكر بعضًا منها:

لحفظ القرآن الكريم فوائد كثيرة ،نذكر بعضًا منها:

1- التكلم مع الخالق عزّ وجلّ :

قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الصادق (ع): «إِنَّ اللَّهَ جَعَلَ ولَايَتَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ قُطْبَ الْقُرْآنِ وَقُطْبَ جَمِيعِ الْكُتُبِ، عَلَيْهَا يَسْتَدِيرُ مُحْكَمُ الْقُرْآنِ وَبِهَا يُوهَبُ الْكُتُبُ وَيَسْتَبِينُ الْإِيمَان‏». 

2- سبيل التقرب لأهل البيت (ع) والتعلق بهم:

وَهُمْ (أهل البيت) أَزِمَّةُ الْحَقِّ وَأَعْلَامُ الدِّينِ وَأَلْسِنَةُ الصِّدْقِ فَأَنْزِلُوهُمْ بِأَحْسَنِ مَنَازِلِ الْقُرْآنِ وَرِدُوهُمْ وُرُودَ الْهِيمِ الْعِطَاش‏. 

3- الجلوس مع الملائكة:

 عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع): «الْحَافِظُ لِلْقُرْآنِ الْعَامِلُ بِهِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ». السفرة :الملائكة

4- الغنى:

عن الرسول الأكرم (ص): «أَغْنَى النَّاس حَمَلَةُ الْقُرْآن مَنْ جَعَلَهُ اللهُ تَعَالى فِي جَوْفِهِ». 

5- موجب لغفران الذنوب:

وَعن الرسول الأكرم (ص): «مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ عَنْ حِفْظِهِ ثُمَّ ظَنَّ أَنَّ اللهَ تَعَالى لَا يَغْفِرُهُ (له) فَهُوَ مِمَّنِ اسْتَهْزَأَ بِآيَاتِ اللَّهِ». 

6- النجاة من العذاب الإلهي:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): لَا يُعَذِّبُ اللَّهُ قَلْباً وَعَى الْقُرْآنَ. 

7- قبول الشفاعة:

وَعَنْه ُ (ص) مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ حَتَّى يَسْتَظْهِرَهُ وَيَحْفَظَهُ أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ وَشَفَّعَهُ فِي عَشَرَةٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ كُلُّهُمْ قَدْ وَجَبَتْ لَهُمُ النَّارُ. 

8- غفران ذنوب الوالدين حتى لو كانا كافرين:

عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الصادق (ع): مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فِي الْمُصْحَفِ مُتِّعَ بِبَصَرِهِ وَخُفِّفَ عَنْ وَالِدَيْهِ وَإِنْ كَانَا كَافِرَيْنِ. 

9- إعمار القلب:

قال رسول الله (ص): «إِنَّ الّذِي لَيْسَ فِي جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالْبَيْتِ الخَرَاب». 

10- إحياء القلب وبهجته:

عن رسول الله (ص): ..وَلاَ تَغْفَلْ عَنْ قِرَاءَةِ القُرْآنِ.. فَإِنَّ القُرْآنَ يُحْيِي الْقَلْبَ الْمَيِّتَ‏.

11- نيل أعلى الدرجات في الجنة:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص): فَإِذَا دَخَلَ صَاحِبُ الْقُرْآنِ الْجَنَّةَ قِيلَ لَهُ اقْرَأْ وَارْق، لِكُلِّ آيَةٍ دَرَجَةٌ فَلَا تَكُونُ فَوْقَ حَافِظِ الْقُرْآنِ دَرَجَةٌ. 

12- النجاة من الوحدة:

 قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ (ع): لَوْ مَاتَ مَنْ بَيْنَ الْمَشْرِقِ والْمَغْرِبِ لَمَا اسْتَوْحَشْتُ بَعْدَ أَنْ يَكُونَ الْقُرْآنُ مَعِي. 

13- في زمرة كبراء المجتمع وأشرافه:

عَنْ رَسُولِ اللَّهِ (ص): أَنَّهُ قَالَ أَشْرَافُ أُمَّتِي حَمَلَةُ الْقُرْآنِ وَأَصْحَابُ اللَّيْلِ. 

14- نيل أجر النبي وأصحابه:

عَنِ النَّبِيِّ (ص): إِنَّ أَكْرَمَ الْعِبَادِ إِلَى اللَّهِ بَعْدَ الْأَنْبِيَاءِ الْعُلَمَاءُ ثُمَّ حَمَلَةُ الْقُرْآنِ يَخْرُجُونَ مِنَ الدُّنْيَا كَمَا يَخْرُجُ الْأَنْبِيَاءُ وَيُحْشَرُونَ مِنْ قُبُورِهِمْ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ وَيَمُرُّونَ عَلَى الصِّرَاطِ مَعَ الْأَنْبِيَاءِ وَيَأْخُذُونَ ثَوَابَ الْأَنْبِيَاء.

15- وجهاء أهل الجنة:

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) حَمَلَةُ الْقُرْآنِ عُرَفَاءُ أَهْلِ الْجَنَّة. 

 16- باعث لفيوض الرحمة وإشعاع النور الإلهي:

قَالَ رسول الله (ص) حَمَلَةُ الْقُرْآنِ هُمُ الْمَحْفُوفُونَ بِرَحْمَةِ اللَّهِ الْمَلْبُوسُونَ نُورَ اللَّهِ عَزَّ وَجَل‏. 

17- حلول النغمات القرآنية بدل النغمات المحرمة:

قال رسول الله (ص): حَسِّنُوا الْقُرْآنَ بِأَصْواتِكُمْ فَإِنَّ الصَّوْتَ الْحَسَنَ يَزِيدُ الْقُرْآنَ حُسْناً. 

18- الاستفادة من العمر والوقت وبذله في سبيل القرآن:

عن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (ع) قَالَ: يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ لَا يَمُوتَ حَتَّى يَتَعَلَّمَ الْقُرْآنَ أَوْ أَنْ يَكُونَ فِي تَعْلِيمِهِ. 

19- خزان كبير للعلوم القرآنية، للعلماء والخطباء والأساتذة:

قال علي (ع): «جَعَلَهُ اللَّهُ رِيّاً لِعَطَشِ الْعُلَمَاءِ وَرَبِيعاً لِقُلُوبِ الْفُقَهَاءِ وَمَحَاجَّ لِطُرُقِ الصُّلَحَاء» 

20- تعميم الثقافة القرآنية في المجتمع وعند الشباب.

21- الاستئناس الدائم بالقرآن.

22- ملء أوقات الفراغ لدى الشباب والناشئة.

23- تقوية اللغة العربية لجهة الفصاحة والبلاغة.

24- الاستفادة من الآيات القرآنية في المحاورات العصرية وخاصة توثيق الكلام (بالآيات) وبيان الموضوعات.

25- التهيئة الأرضية المناسبة لفهم القرآن والعمل به.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق